أكّد
عدد من المواقع الالكترونية أنّ الحليب السلوفيني الذي تمّ توريده إلى
تونس يحتوي على مواد خطرة نتيجة التدخّل المخبري البيولوجي لتجويد نوعيّة
الحليب.
وأضافت ذات المصادر أنّ هذا التدخّل عاد بالضّرر على المنتوج وأصبح يشكّل تهديدا على صحة الإنسان بصفة عامّة …
كما أشارت هذه المواقع إلى أنّ كلّ من صربيا والبوسنة والهرسك قد أوقفت
تعاملاتهما التجاريّة كلّيا مع سلوفينيا لعدم مصداقيّة هذه الأخيرة و عدم
إلتزامها بالإتفاقيات المبرمة بينهما.
فماهي إذن قصة هذا الحليب المورد والذي حدّد سعر بيعه بـ1300 مليم وليس موجود إلاّ في المساحات الكبرى؟