قال وزير الداخلية
الفرنسي إيمانويل فالس فى حديث لمجلــة "جون افريك" فى عددها الاخير الصادر
من يوم 26 ماي الى غايــة 01 جوان "أنا أحسن التفريق بين الاسلام والاسلامويــة،لكن
العنف المرتكب بإسم الاسلام الراديكالي واقع لا بد أن يُحاربَ ،مضيفا وهذا ما يحدث
فى تونس وأعتقد أني محق فيما أضنــه
يُذكــر أن"مانويل فالس"،
أقر سابقا أن تونس لم تعد نموذجا يُقتدى به في بلدان الربيع العربي، وذلك عقب عملية
الاغتيال التي تعرض لها شكري بلعيد,الشئ الذي اعتبره التونسيين تدخل فى