نظم عدد من الفلاحين بولاية سيدي بوزيد اليوم وقفة احتجاجية أمام مقر الولاية وطالبوا السلطات بكهربة الابار.
من جهتها حمّلت السلطات الجهوية الشركة التونسية للكهرباء والغاز مسؤولية عدم انجاز مشروع كهربة الابار.
وقال أحد المحتجين أنهم انتظروا مدة سنتين كهربة الابار دون نتيجة ملموسة وأنهم غير قادرين
يوميا على دفع 50 دينار مصاريف المحروقات لتشغيل الابار.
من جهته قال أحد المسؤولين بالولاية أن تنفيذ المشروع مرتبط بالإدارة العامة للشركة التونسية للكهرباء والغاز.